تُحتجز الصحفية الإيرانية سابا أزاربيك رهن الحبس الانفرادي دون السماح لها بالاتصال بمحاميها وأسرتها منذ 28 مايو/أيار 2014. ولا يُعرف مكان احتجازها، مما يثير مخاوف من احتمال تعرضها للتعذيب أو غيره من صنوف المعاملة السيئة. وهي تُعتبر في عداد سجناء الرأي.